• الرئيسية • اخبار • مواضيع علمية • مواضيع ادبية • البوم الصور • روابط مختارة • سجل الزوار • المنتدى •

 

قضية للنقاش

للكاتب ابن الحارة

27-11-2009 ف

 

بسم الله الرحمن الرحيم

أجهزة الأعمال العامة أو مايسمى بشركة الخدمات العامة .. نعمة أم نقمة ...؟

إفتخاراً وإعتزازاً بهامش الحرية التى نتمتع بها نحن الليبيون فى التعبير عن أرائنا وطرح مشاكلنا الخاصة والعامة تحديداً .. لذا فإنى أطرح هذا الموضوع الا وهو موضوع أجهزة الأعمال العامة التى تم إنشاؤها بتوجيه وتحريض شخصى من الأخ ( قائد الثورة ) وقد تبنته المؤتمرات الشعبية الأساسية وصدق مؤتمر الشعب العام واللجنة الشعبية العامة على قرار تأسيسه ،

ومن المعلوم أن الغرض الرئيسى من إنشاء هذه الأجهزة والتى تسمى اليوم بشركات الخدمات العامة هو إستيعاب الباحثين عن العمل من أبناء الشعب الليبى وتدريبهم وتأهيلهم للقيام بواجبهم تجاه مجتمعهم وتوفير لقمة العيش الكريمة لهم ولأسرهم وسد إحتياجاتهم الضرورية بالإضافة الى عدة مسئوليات ومهام أخرى ،

هذا وقد أعطيت هذه الأجهزة كامل وكافة الصلاحيات لإدارة والتعاقد على إنشاء المشاريع العامة كلاً فى نطاق مؤتمرها الشعبى ، وتم دعمها من الخزانة العامة .. والحق يقال أنها كانت بداية مشرفة لهذه الأجهزة حيث قام الأخ القائد شخصياً بترشيح أمناء أو رؤساء مجلس الإدارة لهذه الأجهزة .. ولكن لم تمضى سنوات معدودة حتة أنقلبت الموازين الى 180 درجة كما يقولون

وهنا أتحدث عن جهاز الأعمال العامة التابع الى شعبيتى شعبية الواحات ، بحيث ثوقفت مرتبات العاملين بها لفترات متقطعة وطويلة جداً وصلت الى السنتين فى بعض الأوقات.. وللقارىء أن يتخيل رب أسرة يعول أطفال ذكور وإناث جلهم تلاميذ ناهيك عن من كان منهم فى المهد .. تمر على مثل هذه الأسر أعوام بدون أن يتحصلوا على حقهم فى المرتب الذى كفلته لهم الدولة وكافة التشريعات الوضعية من قوانين عامة وحقوق إنسان لا سيما وأن الجماهيرية العظمى هى راعية الوثيقة الخضراء الكبرى لحقوق الإنسان ..

وهانحن في أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الجميع بالخير واليمن والبركة وهناك أسر ليبية فى شعبية من شعبيات الجماهيرية العظمى يتحرق أولادها حسرة وهم يسمعون أصوات الأضاحى لدى أقرانهم من ابناء الجيران بدون أن تكون لهم حظوة فى ذلك بينما يموت أرباب هذه الأسرة حسرة على عدم قدرتهم على قضاء منسك من مناسك دينهم وعلى ضياع حقوقهم ، وفق المثل الليبى ( عينى عينك .. أو على عينك ياتاجر )

علماً بأن جميع العاملين بهذا القطاع لم يستفيدوا من الزيادة العامة على المرتبات أسوة بباقى زملاؤهم من القطاعات الأخرى والشركات العامة حتى تاريخه ..

فالى متى يستمر الظلم والإجحاف .. هل من مستمع ... هل من مجيب من طرف الجهات المسئولة على ضمان حقوق المواطنين بالجماهيرية العظمى والمحسوبة على قوى الثورة الحية ...؟

 

عذراً على الإطالة .. ولكم كل التقدير والإحترام


 

جالو وأزمة الغاز

الرواد

01-02-2010 ف

المصدر منتدى فرسان الواحات

 

لا مجال للحديث عن ضياع الوقت الذى له سلبيات عدة على جميع المجالات العملية والمعيشية

التى تهم المواطن بدءً من التسيب والإنحلال الإدارى وإنتهاءً بالخمول والركود الإقتصادى. كل ذلك يحدث ومعاناة المواطن تزداد فى بلد يفخر بإنجازته النفطية ونهضته السياسية التى حباها بها المولى عز وجل وسخر لها ثورة عملت على تحقيق هذه النهضة منذ إنبلاجها..

قلاعنا النفطية فى كل مكان لا ينكرها إلا جاحد .. فمن المسئول إذاً عن مثل هذه الأزمات

هل هم وكما قال القائد..

الشوائب التى تسد شريان الحياة...؟

 

من قلب الحدث..

تواجد مستمر ودور حيويى وهام لرجال المرور البواسل..

نأمل أن لا يكون هناك سياح أو رجال أعمال أجانب بالفندق السياحى ..

 

هذه الأزمة لا تختص بها جالو وحدها

 


 

 

روابط على موقعنا

 

 


جالو ليبيا
اخر تحديث: 09/12/2010م.