•
|
||
شجرة مباركة اختصها الله بفضائل كثيرة، حيث ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز في أكثر من عشرين آيةً نذكر منها قوله عز وجل |
||
﴿ فاجأها المُخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني متُ قبل هذا وكنتُ نسياً منسيا ﴾ |
سورة مريم الآية 23 |
|
﴿ وهزي إليكِ بجذع النخلة تُساقط عليكِ رُطباً جنيا ﴾ |
سورة مريم الآية 25 | |
﴿ والنخل باسقات لها طلعٌ نضيد ﴾ |
سورة ق الآية 10 | |
﴿ وزروع ونخل طلعها هضيم﴾ |
سورة الشعراء الآية 148 | |
﴿ فيها فكهة والنخل ذات الأكمام ﴾ |
سورة الرحمن الآية 11 | |
﴿ فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخلٍ خاوية ﴾ |
سورة الحاقة الآية 7 |
|
﴿ تنزع الناس كأنهم أعجاز نخلٍ منقعر﴾ |
سورة القمر الآية 20 |
|
﴿ ومن النخل طلعها قنوان دانية ﴾ |
سورة الأنعام الآية 99 |
|
﴿ ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات ﴾ |
سورة النحل الآية 11 | |
﴿ ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ﴾ | سورة النحل الآية 67 | |
﴿ وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب ﴾ | سورة يـس الآية 34 | |
﴿ أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا ﴾ | سورة الإسراء الآية 91 | |
﴿ أيودّ أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب تجري من تحتها ﴾ | سورة البقرة الآية 266 | |
وكان للنخلة وثمرها حظ وافر في الحديث الشريف في الكثير من المواضع، حيث قال عنها صلى الله عليه وسلم
|
||
هذا التعظيم والتكريم الذي حظيت به النخلة المباركة يؤسس ويؤكد أن لها فوائد كبيرة فمنها الغداء ومنها الدواء، ومن خلال هذا التعظيم والتكريم ينبغي أن نحافظ على هذه الشجرة استزراعا وعناية، وتسخير العلم الحديث لحمايتها وزيادة إنتاجيتها كماَ وكيفا. العودة |
وتفيد احد الدراسات أن تناول سبع ثمرات في اليوم (100 غرام من الثمر) يمد جسم الإنسان بكامل احتياجاته اليومية من كل من الماغنسيوم والمنجنيز والنحاس والكبريت ونصف احتياجاته من الحديد وربع احتياجاته من كل من الكالسيوم والبوتاسيوم. كما تعتبر الثمور مصدراً جيداً لحامض الفوليك وعلى كميات مرتفعة من عنصر الفلورين يقدر بخمسة أضعاف ما تحتويه الفواكه الأخرى من هذا العنصر مما يؤكد أن الثمر لا يؤذى الأسنان بل هو مفيد لها. |
|
|