من
تمرات
ثورة
17
فبراير
المبارك
أن
يلتقي
ويتصافح
المنتج
والمستهلك
دون
وسيط
لذلك
جاءت
فكرة
إقامة
مهرجانات
لتسويق
التمور
الليبية
واختير
لها
موعد
حدد
ليكون
الأسبوع
الأخير
من
شهر
شعبان
ويمتد
إلي
الأسبوع
الأول
من
شهر
رمضان
من
كل
عام.
هذه
الفكرة
كانت
نتاج
الحوار
بين
الجمعية
الليبية
لاتحاد
المستثمرين
الزراعيين
ووزارة
الاقتصاد
اللذين
كان
لهم
الدور
الرائع
في
وضع
سياسة
تسويق
الحبوب
وجدولة
الأسعار
بين
المنتجين
والمطاحن.
من
خلال
الحوار
المتواصل
صدر
القرار
رقم
184
لسنة
2012
م عن
معالي
السيد
وزير
الاقتصاد
بالحكومة
الليبية
الانتقالية
بتشكيل
لجنة
وتحديد
مهامها
حيث
جاء
في
مادة
رقم
(1)
تشكل
لجنة
تحضيرية
من
السادة
-
مدير عام مركز تنمية الصادرات رئيسا
-
مدير إدارة التجارة الداخلية بوزارة الاقتصاد عضوا
-
مدير إدارة التجارة الخارجية بوزارة الاقتصاد عضوا
-
مدير إدارة الإرشاد الزراعي والإعلام بوزارة الزراعة عضوا
-
مدير عام مركز التوثيق والمعلومات بوزارة الزراعة عضوا
-
نائب رئيس اللجنة التسيرية للهيئة العامة للمعارض عضوا
-
مندوب عن اتحاد عام غرف التجارة والصناعة والتجارة عضوا
-
رئيس الاتحاد الليبي للمستثمرين الزراعيين عضوا
-
مدير مكتب الإعلام بوزارة الاقتصاد عضوا
مادة
رقم
(2)
تتولي
اللجنة
المشكلة
بموجب
المادة
الأولي
من
هذا
القرار
الاتي
-
الاعداد لتنظيم تظاهرة تسويق التمور في المدن الرئيسية (طرابلس – بنغازي – مصراته) خلال الاسبوع الاخير من شهر شعبان
-
الأعداد لمعرض دولي للتمور يقام خلال شهر اكتوبر 2012 م
مادة
رقم
(3)
تتولي
الهيئة
العامة
للمعارض
توفير
اماكن
العرض
وساحات
التخزين
للعارضين
مادة
رقم
(4)
يتولى
مركز
تنمية
الصادرات
تقديم
الدعم
اللازم
للعارضين
المشاركين
في
التظاهرة
التسويقية
علي
أن
يشمل
الدعم
البنود
التالية
-
مصاريف نقل الكميات الجاهزة للعرض من مخازن المزارعين إلي مقر إقامة التظاهرة
-
مصاريف إقامة العارضين خلال فترة المهرجان
-
مصاريف الدعاية والإعلام للتعريف بالإنتاج المحلي
مادة رقم (5)
-
تقدم اللجنة تقرير بنتائج أعمالها للسيد / وكيل وزارة الاقتصاد
مادة
رقم
(6)
يعمل
بهذا
القرار
من
تاريخ
صدوره
و
علي
الجهات
المختصة
تنفيذه
واستكمالا
للقرار
وتنفيذا
له
كانت
محاضر
الاجتماعات
وما
تم
التوصل
فيها
الي
رسم
سياسة
اقامة
المهرجان
تنفيذا
للقرار
سعي
الاتحاد
الليبي
لاتحاد
المستثمرين
الزراعيين
إلي
اخذ
الترتيبات
اللازمة
والتنسيق
الكامل
لجمع
اعضاءة
المتخصصين
في
إنتاج
وتجارة
التمور
والاستعداد
لأول
تظاهرة
تسويقية
من
نوعها
تشهدها
البلاد
حيث
اعد
لعرض
حوالي
18
صنف
من
أجود
التمور
المنتخبة
بمنطقة
جالو
والجفرة
وبالكميات
الغير
متوقعة
((
انتاج
منطقة
الواحات
من
التمر
صنف
صعيدي
لموسم
2011
م
بلغ
60,000
طن
))
- تم
افتتاح
المهرجان
يوم
الثلاثاء
الموافق
17/7/2012
م
ليستمر
حتي
يوم
26/7/2012
م