انتقل الى رحمة الله تعالى - العقيد ( جمال محمود السنوسي صالح الفلقي ) أمين مكتب إصدار السجل المدني جالو – الذي وافاه الأجل المحتوم اثر نوبة قلبية مفاجئة صباح اليوم الاثنين:4 / 10 / 2010 مسيحي حوالي الساعة (7:20) السابعة والثلث صباحاً – أثناء قيادته لسيارته داخل منطقة العرق وسط مدينة جالو بسرعة عادية حيث انحرفت منه السيارة جهة اليسار عند تقاطع وصوله الى مخبز أحميد ولم يصب أي احد باي ضرر حيث ان انحراف السيارة تم ببطى واصطدمت بواجهة المخبز ولم تكن هناك إصابات تذكر كما ان إضرار السيارة بسيطة.
وقال الحاج ( عمر صالح حميده ) احد الشهود العيان الذين شاهدوا موقف الحادثة وقام بإسعاف المتوفى انه يرجح ان يكون المرحوم قد فارق الحياة أثناء قيادته للسيارة حيث انحرفت السيارة لمسافة لا تزيد عن 100 متر واصطدمت بواجهة المخبز وتحديدا بصناديق علب المشروب الموجودة بالمتجر المجاور للمخبز وعند وصولنا اليه وجدناه ملقى على كرسي السيارة ومتوفى مؤكدا ان احد لم يصب بالحادثة وان الأضرار لا تذكر بما فيها اضرار سيارة المعني فقد كانت بسيطة وتم نقل المرحوم للمستشفى حيث اتضح وتاكد انه متوفى.
كما أوضح ان الموجودات بالسيارة تم استلامها من قبل الأخ رئيس قسم الجوازات بالواحات وهي عبارة عن معدات اجهزة الحاسوب وحقيبة حفظ ومستندات .
وواضح الأخ العقيد ( محمد عبد القادر سلطان ) ان الفقيد المرحوم من الرعيل الأول بالأمن العام وكان خير مثال للضابط المخلص في أداء عمله وإتقان واجباته ، وقد أمضى مدة (35) خمسة وثلاثون سنة خدمة في الشعب المسلح والأمن العام تقلد خلالها مناصب قيادية ، وكان متفانيا في أداء مهامه وواجباته بكل جد وإخلاص وتميز بعلاقات وطيدة مع رؤسائه ومرؤوسيه ، داعيا الله العلي القدير أن يغفر له ويرحمه ويدخله فسيح جناته ، وان يلهم أهله وذويه ورفاقه جميل الصبر والسلوان.
نتقدم نحن المشرفون على موقع واحة جالو
بتعازينا القلبية الى عائلة المرحوم بأذن الله العقيد جمال محمود
و نسأل الله العلي القدير ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته و ان يسكنه فسيح جناته
و ان يلهم اهله و ذويه جميل الصبر و السلوان
"انا لله و
انا اليه راجعون"
بسم الله الرحمن الرحيم
( يأيتها النفس المطمئنة أرجعى إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وأدخلي جنتي ) صدق الله العظيم
بقلوب ملئوها الأسى والحزن مستذكرة لعظمة الله وقدرته مؤمنة بقضاءه وقدره .
القيادات الشعبية الاجتماعية بالواحات وأمانة المؤتمر الشعبي لشعبية الواحات وجماهير المؤتمر الشعبي الأساسي والفعاليات الشبابية بجالو ينعون وفاة الفقيد المرحوم بإذن الله تعالى
العقيد (جمال محمــود السنوسي الفلقي )
أحد أبناء الوطن وأبناء جالو البررة المخلصين الذي ماخالطه يوماً كبر أو ضعفت له نفس أمام المغريات أو ترف الدنيا الزائف فكان مثالاً للبذل والعطاء والإخلاص لوطنه وقضاياه أسهم بفاعلية في إرسال دعائم الأمن فكان الحارس الأمين والعين اليقظة والمرابط دون كلــل أو ملل يبذل ويصرف يومه في خدمة وطنه غيوراً على مجتمعه ناطقاً بالحق ومدافعاً عن قيم الخير .
ولما كانت الموت وارداً لابد منه وقضاءاً لامفر عنه وآجلاً لا يتقدم ولا يتأخر ولما كانت أعمار الناس تقاس بمدى عطائهم وتأثيرهم في مجتمعاتهم فإن الفقيد قد عاش عمراً زاهراً بالعطاء والبذل والتفاني لصالح وطنه وقد غادر هذه الحياة التي مألوها إلى فناء، غادرها وقد ترك أثراً مشكوراً وصيتاً طيباً محموداً له الجزاء الموفور من خالق الكون ومصرفه على الحال الذي يريد .
إنها سنة الحياة وهكذا رحلة الحياة تنتهي بنا جميعاً على نحو هذا الموقف المهيب والمصير المحتوم ، نسأل الله العلى القدير للفقيد الراحل المغفرة والرحمة وأن يجزه خير الجزاء مقابل ماقدم من أعمال خيرة وأن يعوض فيه الوطن وآله وذويه جميل الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون ...
القيادات الشعبية الاجتماعية الواحات
المؤتمر الشعبي لشعبية الواحات
المؤتمر الشعبي الأساسي جالو
والقطاعات والفعاليات الشعبية
بسم الله الرحمن الرحيم
( يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي ) صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعي مديرية الأمن العام الواحات وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الفقيد المرحوم
عقيد [جمال محمود السنوسي صالح]
أمين مكتب إصدار السجل المدني جالو – الذي وافاه الأجل المحتوم اثر نوبة قلبية صباح يوم الاثنين:4 / 10 / 2010 م.
الفقيد المرحوم من الرعيل الأول بالأمن العام وكان خير مثال للضابط المخلص في أداء عمله وإتقان واجباته ، وقد أمضى مدة (35) خمسة وثلاثون سنة خدمة في الشعب المسلح والأمن العام تقلد خلالها مناصب قيادية ، وكان متفانيا في أداء مهامه وواجباته بكل جد وإخلاص وتميز بعلاقات وطيدة مع رؤسائه ومرؤوسيه .
ومديرية الأمن العام الواحات إذ تنعي الفقيد تدعوا الله العلي القدير أن يغفر له ويرحمه ويدخله فسيح جناته ، وان يلهم أهله وذويه ورفاقه جميل الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
مديرية الأمن العام – الواحات
السلام عليكم
لقد آلمنا نبأ وفاة الأخ الفاضل العقيد جمال محمود السنوسي ، وفجعنا كما فجعكم ، فعند الله نحتسبه ، وإنا لله وإنا إليه راجعون, الأخوة عائلة السنوسي بمدينة جالو, أحسن الله عزائكم وعظم الله أجركم ، إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ، فلتصبرو ولتحتسبوا , نرجو الله أن يغفر له ، وأن يرحمه ، وأن يسكنه فسيح جناته, وألهمكم جميعاً الصبر والسلوان.
سعد عبدالله بالحسن
الحمدلله والصلاة
والسلام على رسول الله
اتقدم الى جميع سكان الواحات باحر التعازى فى وفاة فقيد الجميع
العقيد جمال محمود السنوسى صالح
سائلا المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح الجنان كما اننى اتقدم الى اسرة المرحوم وابناءه واخوته واقاربه باحر التعازى القلبيه فقد المنا فقده ولكن لانقول الا ما يرضى ربنا إنا لله وإنا اليه راجعون.....
نعـــي
14-10-2010
بقلوب يملأها الحزن والأسى، راضية بقضاء الله وقدره، ينعي أعضاء الهيئات القضائية بشعبية الواحات [من قضاء وأعضاء نيابة، ومحامين بإدارتي قضايا الدولة والمحاماة الشعبية] ينعون وفاة المغفور له عقيد/جمال محمود السنوسي أمين مكتب السجل المدني الواحات، الذي وافته المنيّة إثر نوبة قلبيّة مفاجأة صباح يوم الاثنين 4/10/2010، والفقيد هو أحد أبناء جالو والواحات البررة ، وعين من العيون الساهرة والمرابطة في سبيل الله والوطن. وإن أعضاء الهيئات القضائية بشعبية الواحات إذ ينعون رحيل الفقيد، إنما ينعون رحيل رجل مخلصاً ومناضلاً ووفياً لمجتمعه ووطنه، كرّس جل وقته وجهده خدمةً للوطن والمواطن طيلة مسيرته الوظيفية في حقل الأمن العام، فكانت حياة الفقيد حافلة بالبذل والعطاء من خلال المناصب القيادية والإشرافية التي تقلدها إبان عمله بالأمن العام، يعمل بصمت دونما كلل أو ملل، غيوراً على بلده ومجتمعه، ديدنه رفع المصلحة العامة، أميناً ومحافظاً عليها، ناطقاً بالحق، لا يخشى فيه لومة لائم، متعاوناً مع الكافة في الصالح العام، مشيدين بتفانيه وتعاونه مع الجهات القضائية أثناء ترأسه لمركز شرطة جالو، والشؤون الأمنية جالو، ومديرية أمن الواحات، وعضوية لجنة فض المنازعات، الأمر الذي انعكس إيجاباً على إرساء دعائم الأمن والعدالة بهذه البقعة الطاهرة من وطننا الغالي. ولا يسعنا في هذا المقام المهيب إلا أن نتذرع إلى الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جنانه، وأن يعوضنا الله وأهله وشعبية الواحات في فقده خيراً، إنه سميع مجيب.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وإنَ لله وإنَ إليه راجعون.
أعضاء الهيئات القضائية بشعبية الواحات
