1-
الإنتباه إلى دور الأباء والأمهات ،الذين
يناقضون أنفسهم بأنفسهم ،فتجدهم يأمرون
الأولاد بأمور وهم يخالفونها،
وهذه الأمور
تسبب تناقضاً لدى الأولاد ،فالأب الذى
يكذب يعلم أبناءه الكذب ،وكذلك الأم التي
تخدع جارتها بمسمع من أبنتها تعلم أبنتها
مساويء الأخلاق.
2-
الإختلاف
والتناقض بين دور الأسرة فى الرعاية
والتوجية ودور المدرسة فى التربية
والتعليم له أثار سلبية عديدة ،لهذا يجب
أن يكون هناك توافق معرفي بين الأسرة
والمدرسة ،وخلق روح التعاون لرفع مستوى
كفاءة الأبناء.
3-
الفراغ القاتل وعدم الإستفادة من عامل
الوقت ،لذلك يجب أن يكون هناك خطة مبرمجة
لتعبئة هذا الوقت ،لكى تعم المنفعة
والفائدة
على الأبناء.
4-
تخصيص وقت كاف للجلوس مع الأبناء
،وتبادل الأحاديث المتنوعة لرفع مستوى
التفاعل الإجتماعي داخل نطاق الأسرة .
5-
التركيز على التربية الأخلاقية والمثل
الطيبة ،وأن يكون الوالدان قدوة حسنة
لأبنائها.
6-
إحترام الأبناء عن طريق الإحترام المتبادل
وتنمية الوعى والصراحة والوضوح ،لكى تكون
علاقة أفراد الأسرة مبنية على الثقة.
7-
تعليم الأبناء وتشجيعهم على القيام
بأدوار إجتماعية تحمل طابع التفاعل
الإجتماعي.
8-
العمل على تقديم الهدايا والمكافأت
التشجيعية كلما كانت إنجازات ونجاحات فى
داخل نطاق الأسرة.
9- يجب
أن لاتكون هناك خلافات نزعات صريحة تحدث
بين الوالدين أمام الأبناء ، لأن ذلك
سيكون له الأثر السلبي على نفسية الأبناء.
10- الصبر على تربية الأبناء ،وتحمل
مايحدث منهم من منازعات وعناد وعصيان،
وعدم إطاعة الأوامر والدعاء لهم بالصلاح
والتوفيق.
