-
الأساليب
التربوية الخاطئة التى تتبعها الأسرة
مع الأبناء ،والتى تتراوح بين الحماية
الزائدة والدلال المفرط وبين القسوة
والتشدد والمبالغة به.
-
تفكك الأسرة
وفقدان أعضائها للإنسجام والتفاهم
فيما بينهم وخاصةً الزوج والزوجة ،
بحيث ينعكس هذا التوتر على تعاملهم مع
الأبناء وإهمالهم لواجباتهم نحو
أطفالهم.
-
عدم وجود
مراكز إرشاد نفسي وتربوى فى المدارس
وخاصةً المدارس الإبتدائية أو
المتوسطة للعناية بالأطفال ذوى
المشكلات .
-
غياب
الوالدين أو إحداهما عن البيت ،
وخاصةً الأم التى يترك غيابها عن
البيت فراغاً كبيراً فى حياة الأبناء.
-
ضعف
الإلتزام بتعاليم الدين عند أحد
الوالدين أو كليهما .
-
قلة وجود
مؤسسات الرعاية التى تهتم بالأحداث
وترعاهم ، ويقضون بها أوقات فراغهم.
-
تأثير وسائل
الإعلام وخاصة ً التلفزيون بما يبثه
من قصص ، تنطوى على الإجرام والإنحراف
، بحيث يرى الأطفال فى أبطال هذه
القصص نماذج يقلدونها.
-
الأب المدمن
على المخدرات ، والذى ينفق معظم دخل
الأسرة لتأمين حصوله على حاجته منها.
-
وجود الأم
الجاهلة أو المهملة وغير المدركة
لواجباتها إتجاه أبنائها.
-
الفقر
والعوز المادى ،وقلة توفر العمل لرب
الأسرة ، مما يدفع بالأطفال للخروج
إلى الشارع ، بحثاً عن مصدر للرزق .
-
الإضطراب
النفسي أو الإجتماعى لأحد الأبوين أو
كليهما.
-
تأثير رفاق
السوء ، وضعف متابعة الأهل ، لمعرفة
أصدقاء أبنائهم .
-
التخلف
العقلى البسيط حيث يعتبر أفراد هذه
الفئة من أكثر الناس عرضة للإغواء من
قبل المنحرفين وصيداً سهلاً للوقوع فى
مصائد أخرى.
-
الطلاق أو
تعدد الزوجات أو هجر الزوج للمنزل أو
الموت .
-
قلة مراكز
رعاية الشباب ، والتى يمكن أن تمثل
متنفس لقضاء أوقات الفراغ لديهم .